المسافه من مصر الغاليه Options

المسافه من مصر الغاليه Options

Blog Article

لأكثر من عشر سنوات، ظلت الأوساط الثقافية والإعلامية السعودية والعربية تتداول قرب صدور مذكرات رجل الدولة السعودي الشيخ جميل الحجيلان. «الشرق الأوسط» تنفرد بها.

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أوائل طلبة الكليات العسكرية لمصراوي: جاهزون للدفاع عن الوطن

كما زينت صورتي الرئيسان عبدالفتاح السيسي والشيخ محمد بن زايد رئيس دولة الإمارات العربية الشقيقة، سماء الأكاديمية العسكرية، حيث قدم طلاب الأكاديمية لوحات فنية للزعيمان ولوحة تحمل شعار "شعب واحد" خلال حفل تخرجهم من الكليات العسكرية بالعاصمة الإدارية الجديدة.

وردت أصالة على رسالته، قائلة: "يا روحي يا أخي شو بحب قلبك ومحبتك وأخلاقك يا شهم وخلوق وموهوب يا راموتي يا غالي".

وإنشاء click here مشروعات ضخمة فى مجالات الكهرباء والصرف الصحى والبنية التحتية، والزراعة والاستزراع السمكى، وتحلية المياه، والسياحة، والصناعة. كما تم تنفيذ مشروعات خدمية لأهالى سيناء كوحدات سكنية آمنة، ومدارس وجامعات، ومستشفيات ووحدات صحية، وإدراجهم ضمن خطة التأمين الصحى الشامل، ومشروعات الحماية الاجتماعية كتكافل وكرامة وغيرها.

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

بقلم: وائل سويلم أنتي ما يتمناه قلبي فقد بحثت عنكي طويلا أتمنى لو ألمس يديكي لو أنام بين ذراعيكي أتمنى ألا نفترق ألا ندوب ونحترق كيف أشكي إل...

. وغوثاه.. وغوثاه)، فرد عمرو بن العاص، قالاً: (والله لأرسلن له قافلة أولها في المدينة وأخرها عندي)، هكذا كانت مصر دائماً أماً للجميع لا تبخل على أحد من بالعون أم الإغاثة، خاصة من لأشقائها من الدول.

«مصر بخير ولا أحد فوق القانون».. رسائل طمأنة من السيسي للشعب

فتح المتاحف والمسارح القومية مجانا احتفالا بنصر أكتوبر

وقامت طائرات الدرون برسم مختلف شعارات الكلية الحربية منذ تأسيسها وحتى الآن .

It looks like you had been misusing this characteristic by heading much too speedy. You’ve been quickly blocked from utilizing it.

الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ، لَهُ الحَمْدُ كُلُّهُ، وَلَهُ الشُّكْرُ كُلُّهُ، وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الأَمْرُ كُلُّهُ، يُعِزُّ مَنْ يَشَاءُ بِنَصْرهِ، وَيَنْصُرُ مَنْ يَشَاءُ بِتَوْفِيقِهِ، وأَشهدُ أنْ لَا إلهَ إِلا اللهُ وحدَهُ لَا شَريكَ لَهُ، وأَشهدُ أنَّ سَيِّدَنَا وَبَهْجَةَ قُلُوبِنَا وَقُرَّةَ أَعْيُنِنَا وَتَاجَ رَؤُوسِنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، وَصَفِيُّهُ مِنْ خَلْقِهِ وَحَبِيبُهُ وَخَلِيلُه، الَّذِي أَيَّدَهُ رَبُّهُ سُبْحَانَهُ بِتَوْفِيقهِ وَنَصْرهِ، وَشَرَحَ صَدْرَهُ، وَأَعْلَى قَدْرَهُ، وَرَفَعَ ذِكْرَهُ، اللَّهُمَّ صَلِّ وسلِّمْ وبارِكْ علَيهِ، وعلَى آلِهِ وَأَصحَابِهِ، ومَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إلَى يَومِ الدِّينِ، وَبَعْدُ:

Report this page